جهويات

مراسل جريدة “حقائق24 ” بمراكش نورالدين أمغاري يتعرض للسب والقدف والتهديد والجريدة تعلن تضامنها المطلق واللامشروط معه!!

حقائق24 _ مراكش

تعرض مراسلنا الصحفي لجريدة”حقائق24″ نورالدين امغاري لهجمة شرسة و لسيل من السب والقدف والتهديد على خلفية نشره مقاله الذي عنون ب(موسم الهمزة .. جمعيات المجتمع المدني بمدينة مراكش عامة وبحي سيدي يوسف بن علي خاصة تتهافت للظفر بمنحة “سمينة” ) الذي عالج من خلاله مشكل ترشيد المنح المقدم من طرف المجلس للجمعيات وسلط الضوء على مجموعة من الاختلالات التي تشوب عملية منح الجمعيات من طرف المجلس وتدخل بعض المنتخبين والموظفين في هذه العملية وما خلف استغراب الجميع الحدة التي انتفض بها بعض من همهم الأمر وشعروا انهم هم المعنيين بالموضوع “لي فيه الفز كيقفز” حتى وصل بهم الأمر إلى سب وقدف زميلنا .

الإستهداف المباشر الذي تعرض له مراسلنا نورالدين أمغاري من طرف من شعروا بأنهم المقصودين من مقاله (الذين اعتدوا عليه بالسب والشتم والإهانة) ،لا لشيء سوى كونه يمارس عمله الصحفي بكل حيادية ونزاهة ،ويعتبر هذا الاستهداف وسيلة أخرى من الوسائل القمعية في محاولة لإسكات و ترهيب مراسلنا في منطقة سيدي يوسف بن علي ، ومجموعة من الشرفاء اللذين يضحون من اجل الوطن ويكشفون قضايا هؤلاء الفاسدين إذ أن هذه الوسائل القمعية لا تقتصر على نور الدين أمغاري أو جريدة “حقائق24” وإنما هو مخطط لإحباط كل قلم شريف وكل وسيلة إعلامية نزيهة.

ومن هذا المنطلق تعلن جريدة “حقائق24” للرأي العام المحلي والوطني ما يلي :

– تحميلنا الجهات المسؤولة بمراكش ماتعرض له زميلنا .

– نشير إلى أن جريدة “حقائق24” ستخوض المعركة مع مراسلنا نورالدين أمغاري الى النهاية.

– تضامننا المطلق و اللامشروط مع مراسل الجريدة نورالدين أمغاري .

– مطالبتنا الجهات المسؤولة بتوفير الحماية الازمة لمراسلنا نورالدين أمغاري .

– تمسكنا بالحق الثابت والمشروع في المتابعة القضائية في كل من سولت له نفسه تهديد أي عضو من أعضاء جريدة “حقائق24” .

– تنديدنا بالاعتداء السافر والعنصري الذي تعرض له مراسلنا نورالدين أمغاري .

– نؤكد أن الجريدة ستقف بمواجهة اي تهديد لاي عضو من أعضاء جريدة “حقائق24” بالمرصاد .

– نؤكد على أن الجريدة ستقف ضد أي إجراء يقضي بتكميم الافواه لمراسلينا في ربوع المملكة .

حقائق 24

جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى