انطلاق فعاليات ملتقى “لاعبين” بالخميسات

خالد شهيد – الخميسات

تنطلق فعاليات الدورة الرابعة من ملتقى “لاعبين” تحت شعار “المسرح الأمازيغي؛ تعزيز للهوية وتحفيز للإبداع”، في مدينة الخميسات، التي تُعد رمزًا للثقافة الأمازيغية الغنية والمتنوعة. يسعى الملتقى، الذي أضحى موعدًا ثقافيًا بارزًا، إلى إبراز دور المسرح في استعادة وتوثيق الذاكرة الثقافية، عبر تقديم عروض تجمع بين التراث والإبداع المعاصر.

وسيشهد الملتقى برنامجًا متنوعًا يتضمن عروضًا مسرحية، من بينها مسرح الشارع وعروض الدمى الزمورية، إلى جانب أمسية شعرية مخصصة للاحتفاء بالشعر الأمازيغي، حيث سيتم دمج الأصوات الشابة في فضاء يُعزز جسور التواصل بين الأجيال. كما سيكون للفنون التشكيلية نصيب من الحدث، من خلال معرض يجسد التعددية البصرية والرمزية للهوية الأمازيغية.

ويولي الملتقى أهمية خاصة للتكوين والتأطير، حيث سيتم تنظيم ورشات تفاعلية تسهم في تأهيل الشباب وتطوير مهاراتهم الإبداعية، إضافة إلى مواصلة تقليد مسابقة القصة القصيرة التي وصلت إلى دورتها الثالثة، بهدف اكتشاف المواهب الجديدة.

وكما جرت العادة، سيكون الملتقى فرصة لتكريم شخصيات فنية وثقافية أسهمت في النهوض بالحراك الإبداعي في المنطقة، في احتفاء يتجاوز الأشكال الكلاسيكية، لينظر نحو المستقبل ويسعى إلى التجديد والتطوير.
وفي هذا السياق، دعت إدارة الملتقى، كافة عشاق الثقافة والفن إلى المشاركة في هذا الحدث الفريد، الذي يجمع بين الماضي والحاضر في لوحة إبداعية تُكتب بروح زمورية خالصة، وتهدف إلى ترسيخ الهوية الأمازيغية في سياقها المتجدد.

تنطلق فعاليات الدورة الرابعة من ملتقى “لاعبين” تحت شعار “المسرح الأمازيغي؛ تعزيز للهوية وتحفيز للإبداع”، في مدينة الخميسات، التي تُعد رمزًا للثقافة الأمازيغية الغنية والمتنوعة. يسعى الملتقى، الذي أضحى موعدًا ثقافيًا بارزًا، إلى إبراز دور المسرح في استعادة وتوثيق الذاكرة الثقافية، عبر تقديم عروض تجمع بين التراث والإبداع المعاصر.

وسيشهد الملتقى برنامجًا متنوعًا يتضمن عروضًا مسرحية، من بينها مسرح الشارع وعروض الدمى الزمورية، إلى جانب أمسية شعرية مخصصة للاحتفاء بالشعر الأمازيغي، حيث سيتم دمج الأصوات الشابة في فضاء يُعزز جسور التواصل بين الأجيال. كما سيكون للفنون التشكيلية نصيب من الحدث، من خلال معرض يجسد التعددية البصرية والرمزية للهوية الأمازيغية.

ويولي الملتقى أهمية خاصة للتكوين والتأطير، حيث سيتم تنظيم ورشات تفاعلية تسهم في تأهيل الشباب وتطوير مهاراتهم الإبداعية، إضافة إلى مواصلة تقليد مسابقة القصة القصيرة التي وصلت إلى دورتها الثالثة، بهدف اكتشاف المواهب الجديدة.

وكما جرت العادة، سيكون الملتقى فرصة لتكريم شخصيات فنية وثقافية أسهمت في النهوض بالحراك الإبداعي في المنطقة، في احتفاء يتجاوز الأشكال الكلاسيكية، لينظر نحو المستقبل ويسعى إلى التجديد والتطوير.
وفي هذا السياق، دعت إدارة الملتقى، كافة عشاق الثقافة والفن إلى المشاركة في هذا الحدث الفريد، الذي يجمع بين الماضي والحاضر في لوحة إبداعية تُكتب بروح زمورية خالصة، وتهدف إلى ترسيخ الهوية الأمازيغية في سياقها المتجدد.

أترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *