ذكرت مصادر إعلامية واقعة مثيرة للأمير الشاب مولاي رشيد الذي يقضي أغلب أيام وجوده بالمغرب للإستجمام بشاطئ الصخيرات دون غيرها من المدن المغربية.
وتضيف ذات المصادر بأن ما حصل يوم الأحد الماضي بشاطئ الصخيرات زاد من محبة هذا الرجل في قلوب معجبيه من المواطنين المغاربة ، إذ في الوقت الذي كان فيه الأمير يتمشى بشاطئ البحر كما بقية الشعب ، أقبل عليه بعض المصطافين بغرض أخذ صورة للذكرى ، لكن رفض الامر لسبب وحيد ، أنه كان بدون قميص ، لكن اصرار مئات المواطنين الذين التفوا حوله بشغف و حب كبيرين ، جعله يأمر أحد حراسه بأن ينزع قميصه ، ليلبسه هذا الأمير المتواضع نزولا عند رغبة مواطنين أصروا على التقاط صور للذكرى .