ذكرت الصباح في عددها الصادر لهذا اليوم بأن جهاتا معروفة ورطت وزارة الداخلية في مستنقع “تطهير عرقي” بتارودانت، وذلك بترحيل سكان 3 آلاف هكتار من الأراضي السلالية، لإحداث إقطاعيات فلاحية كبرى، ما أجج احتجاجات الضحايا ضد عامل الإقليم، داعية إياه إلى التفاعل الإيجابي مع الخطابات الملكية المشددة على التسوية النهائية لمشاكل الجماعات السلالية.