حوارات

الحكمة “بشرى كربوبي” : بوليسية فـ ” لابيجي” تروي قصة سيلفي صاديو ماني وهذه رسالتها للحموشي

أمال التوينسي/ حقائق24

في حوار مصور أجرته أحد المواقع الالكترونية  مع “بشرى كربوبي ” موظفة بمديرية العامة للأمن الوطني، بدرجة مفتشة شرطة التابعة للشرطة القضائية بولاية مكناس وحكمة دولية لكرة القدم .

بحيث جرى طرح أسئلة عديدة لها ، اليكم الحوار:

كيف فكرت الإلتحاق بالشرطة وبمعالم التحكيم في كرة القدم؟ 

الحب والشغف للميدان، وبعد تفوقي عند الالتحاق بأسلاك الشرطة بحيث كنت لاعبة كرة القدم بعدها ،أصبحت حكمة بعد إفتتاح أول مدرسة للتحكيم بمدينة تازة سنة.2001

ألم تجدي صعوبة وأنت تمارسين مهاما تظل حكرا على الرجال ؟

وجدت صعوبات في تقبل التحكيم لدى العائلة ، لكن الحمد لله المجتمع واعي بهذا الأمر .

كيف تحققين التوازن بين حياتك المهنية والعائلية ؟

إذن ، فيما يخص التوازن بين العمل والتحكيم والعائلة ، فإني أقوم بعملي فأنا زوجة في البيت، إذ أنه لطالما تعمل “المديرية العامة للأمن الوطني”، التي تساهم في إبراز الكفاءات لدى الموظفين لديهم ، وأتوجه بالشكر على الصعيد الأسري للأم والزوج اللذان ساعداناني على تحقيق حلم التحكيم ، وبالفضل الكبير للسيد عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني الوطني بفضل الإنفتاح والدعم المعنوي المقدم  لجميع موظفي الشرطة لإبراز كفاءتهم  .

ما قصة الصورة التي نشرت لكي في نهائي كاس لإفريقيا ؟

بالنسبة للقصة التي نشرت بخصوص “السلفي ” “صاديوماني” ، لدي صديقة وإبنها الصغير الذي طلب مني أخد كرة ممضية ، من قبل” صاديوماني” و”صلاح” بعدما حضر” صاديوماني” لتحية الحكام بعدها إستغلت الفرصة بهذا الخصوص ، لتقديمها إلى إبن صديقتي .

كيف تشعرين من موقفك كأول حكمة في المغرب ؟

أشعر بالفرح والإعتزاز والإفتخار ،على مر السنيين ،من حكمة العصبة إلى حكمة دولية .

ما سر الكاريزما التي تتمتعين بها ؟

يرجع “سر الكاريزما “التي أتمتع بها فهي من عند الله، كتلبية أساسية العوامل ، وإيجابية إنعكست على بشر ى .

كيف عشت تجربة كأس إفريقيا ؟

تجربة جيدة و كبيرة ، الله وفقني أن أكون متواجدة بكأس إفريقيا ،ممثلة للمرأة الإفريقية .

حقائق 24

جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى