ألقت عناصر الشرطة بالجديدة، أول أمس الثلاثاء، القبض على امرأة متزوجة رفقة سائق طاكسي داخل مسكنها بحي لالة زهرة.
وتلقت عناصر الشرطة إشعارا من طرف زوج الموقوفة، بعدما تأكد من وجود شخص في منزله رفقة زوجته، وانتقلت الشرطة في الحين إلى المنزل، وقامت باقتياد الموقوفين إلى مصلحة الأمن.
وحسب ما ذكره موقع “الجديدة24” فان الموقوف الذي يعمل كسائق طاكسي صغير بالجديدة و متزوج حديثا ومن غرائب الصدف أن يوم توقيفه تزامن مع مناسبة زواجه، وكان من المنتظر أن يقيم أول أمس الثلاثاء حفل زفافه باحدى قاعات الأفراح بوسط المدينة.
وأضاف ذات المصدر، أن زوج المرأة الموقوفة، الام لثلاثة أبناء، رفض التنازل عن متابعة زوجته، كما أن زوجة سائق الطاكسي رفضت بدورها التنازل عن متابعة زوجها. قبل أن تضيف، أن عرس زواج سائق الطاكسي الذي كان مبرمجا أمس الثلاثاء، تم إلغاؤه على خلفية هذه النازلة التي تسببت في اعتقاله.
مصادر أخرى، قالت عكس هذا، حيث أكدت أن الزوج قام بفبركة ملف الخيانة الزوجية، إذ قام بسرقة هاتف النقال لزوجته وقام بارسال رسائل غرامية عبر هاتفها الى سائق الطاكسي التي كانت تعتبر زبونة عنده حيث كان ينقل لها طرودا من المحطة الطرقية كونها تشتغل في الملابس الجاهزة التي تأتيها من الدار البيضاء ووضع مفتاح المنزل بالنافذة ما إن فتح السائق الباب، وقف الزوج رفقة شاهدين ودفعه إلى داخل بيت الزوجة التي كانت نائمة مع أبنائها و لا تعلم ما يحدث.
المصادر نفسها أشارت، أن الزوجة بعدما سرق هاتفها النقال قامت بإخبار الشرطة، الشيء الذي فضح المكيدة التي أراد الزوج اسقاط زوجته فيها …قبل أن تؤكد نفس المصادر أن سائق الطاكسي تعرض لضغط كبير بسبب الرسائل التي كان يتوصل بها والمكتوبة من طرف الزوج والتي كان يهدده فيها بأن يفضحه أمام خطيبته.
مصادر أخرى أكدت أن النيابة العامة حفظت القضية بعدما تبينت لها الحقيقة والمشكل أن الزوج له سوابق عديدة في تشويه سمعت زوجته خاصة وأنها أقامت عليه دعوى للتطليق والملف مدرج بمحكمة الأسرة
وتلقت عناصر الشرطة إشعارا من طرف زوج الموقوفة، بعدما تأكد من وجود شخص في منزله رفقة زوجته، وانتقلت الشرطة في الحين إلى المنزل، وقامت باقتياد الموقوفين إلى مصلحة الأمن.
وحسب ما ذكره موقع “الجديدة24” فان الموقوف الذي يعمل كسائق طاكسي صغير بالجديدة و متزوج حديثا ومن غرائب الصدف أن يوم توقيفه تزامن مع مناسبة زواجه، وكان من المنتظر أن يقيم أول أمس الثلاثاء حفل زفافه باحدى قاعات الأفراح بوسط المدينة.
وأضاف ذات المصدر، أن زوج المرأة الموقوفة، الام لثلاثة أبناء، رفض التنازل عن متابعة زوجته، كما أن زوجة سائق الطاكسي رفضت بدورها التنازل عن متابعة زوجها. قبل أن تضيف، أن عرس زواج سائق الطاكسي الذي كان مبرمجا أمس الثلاثاء، تم إلغاؤه على خلفية هذه النازلة التي تسببت في اعتقاله.
مصادر أخرى، قالت عكس هذا، حيث أكدت أن الزوج قام بفبركة ملف الخيانة الزوجية، إذ قام بسرقة هاتف النقال لزوجته وقام بارسال رسائل غرامية عبر هاتفها الى سائق الطاكسي التي كانت تعتبر زبونة عنده حيث كان ينقل لها طرودا من المحطة الطرقية كونها تشتغل في الملابس الجاهزة التي تأتيها من الدار البيضاء ووضع مفتاح المنزل بالنافذة ما إن فتح السائق الباب، وقف الزوج رفقة شاهدين ودفعه إلى داخل بيت الزوجة التي كانت نائمة مع أبنائها و لا تعلم ما يحدث.
المصادر نفسها أشارت، أن الزوجة بعدما سرق هاتفها النقال قامت بإخبار الشرطة، الشيء الذي فضح المكيدة التي أراد الزوج اسقاط زوجته فيها …قبل أن تؤكد نفس المصادر أن سائق الطاكسي تعرض لضغط كبير بسبب الرسائل التي كان يتوصل بها والمكتوبة من طرف الزوج والتي كان يهدده فيها بأن يفضحه أمام خطيبته.
مصادر أخرى أكدت أن النيابة العامة حفظت القضية بعدما تبينت لها الحقيقة والمشكل أن الزوج له سوابق عديدة في تشويه سمعت زوجته خاصة وأنها أقامت عليه دعوى للتطليق والملف مدرج بمحكمة الأسرة
