مع اقتراب الموعد السنوي لامتحانات الباكالوريا والذي تفصلنا عليه أيام قليلة، عادت الصفحات الفايسبوكية المختصة في تسريب أسئلة وأجوبة الاختبارات الوطنية والجهوية لتعلن عن نيتها وعزمها مواصلة نفس النهج الذي سارت عليه في السنوات الأخيرة.
رواد الفايسبوك ،وخاصة المقبلون على الامتحانات الإشهادية، لاحظوا في اليومين الأخيرين ظهور مجموعة من الصفحات والتي تحمل أسماء مختلفة جلها مرتبط بالتسريبات في تحد صريح لكل الحملات التحسيسية والإجراءات الزجرية التي أطلقتها وزارة التربية الوطنية طيلة الأسابيع الأخيرة.
فهل سيفلح بلمختار هذه المرة في هزم جيش التسريبات العرمرم ؟