أكدت وزارة الطاقة والمعادن، أن 5 في المائة من مجموع ما تمت مراقبته في إجمالي الاستهلاك الوطني من المحروقات والبالغ 11 مليونا و310 آلاف طن هو وقود مغشوش.
ولارتفاع نسبة الغش البالغة في هذه الحالة 565 ألف طن، موجهة بالأساس لوقود السيارات والمركبات، قررت الوزارة الوصية التي يقودها عزيز الرباح، من حزب رئيس الحكومة، مراقبة جودة المحروقات من الميناء إلى المضخات، عبر تعزيز طاقم من 40 موظفا، كي تصل جولات المراقبة، بين مناطق الاستيراد وإلى المحطات، حوالي أربعة آلاف مهمة.
الأسبوع –