حقائق24
شكاية احتجاج ضد لامسؤولية قائد المقاطعة الثالثة بسوق السبت الموجودة بحي الحسنية وضد استهتاره بمصالح المواطنين.
أفاد مواطن مغربي يعمل أستاذا بسوق السبت بالفقيه بن صالح في شكاية توصلت بها حقائق 24، عن وجود خلل كبير في طريقة تدبير امور المواطنين بالمقاطعة الإدارية الثالثة بحي الحسنية في ذات المدينة
وأضاف صاحب الشكاية الزاهيد مصطفى الحامل لبطاقة التعريف الوطنية I653931 أنه اضطر لكي يؤشر القائد على شهادة عدم المهنة لزوجته إلى الانتظار لساعات طويلة دون جدوى، ليتفاجأ في الأخير أن القائد لم يحضر وبدون أي مبرر. مسترسلا أنها “ليست هذه المرة الأولى التي يتغيب فيها هذا القائد ويتقاعس عن أداء واجبه المهني، ففي غالب الأوقات كلما كنت مطالبا بالحصول على وثيقة من هذه المقاطعة إلا وكنا مضطرين للانتظار من ساعتين إلى ثلاثة وفي الغالب تجد فخامته في المقهى يقرأ الجرائد بينما المواطنون مصالحهم معلقة”.
وفي تهكم واضح على نتائج الانتخابات البرلمانية التي مني فيها اليسار بهزيمة نكراء علق المشتكي قائلا “هنا يمكن لليسار أو المتياسر أن يشتغل لأن مثل هذه الملفات البسيطة هي عميقة لأنها مرتبطة بمصالح المواطن اليومية وبما يتعرض له من إهانات من طرف مسؤولين يعتقدون أن الشمس تشرق من جبتهم وهم مجرد كسالى لايقومون حتى بواجبهم على أفضل ما يمكن”.
أفاد مواطن مغربي يعمل أستاذا بسوق السبت بالفقيه بن صالح في شكاية توصلت بها حقائق 24، عن وجود خلل كبير في طريقة تدبير امور المواطنين بالمقاطعة الإدارية الثالثة بحي الحسنية في ذات المدينة
وأضاف صاحب الشكاية الزاهيد مصطفى الحامل لبطاقة التعريف الوطنية I653931 أنه اضطر لكي يؤشر القائد على شهادة عدم المهنة لزوجته إلى الانتظار لساعات طويلة دون جدوى، ليتفاجأ في الأخير أن القائد لم يحضر وبدون أي مبرر. مسترسلا أنها “ليست هذه المرة الأولى التي يتغيب فيها هذا القائد ويتقاعس عن أداء واجبه المهني، ففي غالب الأوقات كلما كنت مطالبا بالحصول على وثيقة من هذه المقاطعة إلا وكنا مضطرين للانتظار من ساعتين إلى ثلاثة وفي الغالب تجد فخامته في المقهى يقرأ الجرائد بينما المواطنون مصالحهم معلقة”.
وفي تهكم واضح على نتائج الانتخابات البرلمانية التي مني فيها اليسار بهزيمة نكراء علق المشتكي قائلا “هنا يمكن لليسار أو المتياسر أن يشتغل لأن مثل هذه الملفات البسيطة هي عميقة لأنها مرتبطة بمصالح المواطن اليومية وبما يتعرض له من إهانات من طرف مسؤولين يعتقدون أن الشمس تشرق من جبتهم وهم مجرد كسالى لايقومون حتى بواجبهم على أفضل ما يمكن”.