نشرت “أخبار اليوم” أن حضور إبراهيم الفاسي الفهري رفقة الرئيس الرواندي بول كاغامي أثار تساؤلات حول الأسباب التي تقف وراء غياب الفهري الأب، ووصول الفهري الابن إلى هذا المستوى من الحضور الدبلوماسي .. أشارت اليومية ذاتها إلى أن الفهري الابن، الذي يترأس معهد “أماديوس”، سبق له أن استضاف الرئيس الرواندي السنة الماضية، في إطار المنتدى السنوي الذي ينظمه المعهد وأصبح الفهري الابن يوالي، منذ ذلك الوقت، خرجاته كلما تعلق الأمر بالعلاقات المغربية الرواندية.