أعلنت الجزائر قبولها بتزويد سفينتين أمريكيتين بالوقود، أو الرسو في موانئها، لكن الأحوال التقنية لم تسمح بذلك. ووفق “الأسبوع الصحفي” فإن السفارة الأمريكية كتبت من العاصمة الجزائر عن سماح الجزائر بمرور القطع الأمريكية البحرية في أي لحظة بمياهها الإقليمية في إطار عملياتها الحربية ضد “داعش” في ليبيا.