أقدم رجل سبعيني صباح اليوم الخميس 20 يناير، على الإنتحار شنقا، بالمستوصف الصحي بالحي المحمدي بمدينة أكادير.
ويتعلق الأمر وفق مصادرنا برب أسرة في عقده السابع، كان يشغتل قيد حياته حارسا بذات المستوصف لما يقارب 15 سنة، والذي أقدم على الإنتحار بشنق نفسه بواسطة ثوب تبثه بالباب الرئيسي للمستوصف، واضعا حدا لحياته في ظروف غامضة.
هذا وقد تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، لإخضاعها للتشريح بأمر من النيابة العامة المختصة لاستجلاء كافة المعطيات المتعلقة بعملية الانتحار.