فارق الحياة في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، الفنان والمسرحي المغربي أحمد الرداني، بعد أن أمضى أياما في غرفة انعاش احدى المصحات الخاصة بالبيضاء.
المسرحي لفظ أنفاسه الأخيرة، بعد أن طالت معاناته مع المرض، وسيوارى الثرى بعد صلاة عصر بمقبرة الرحمة.
ويشار الي أن الرداني ابن المدينة القديمة بالدار البيضاء، خط خطواته في الفن في ستينيات القرن الماضي، بعد التحاقه بفرقة عبد الرحمن الصويري.