افادت الأسبوع الصحفي أن وزارة الداخلية ترفض تسجيل أنصار الزايدي في اللوائح الانتخابية؛ إذ قال علي اليازغي إن هذه الخطوة التي أقدمت عليها وزارة الداخلية تهدف إلى قطع الطريق على احتمال ترشحهم خلال الانتخابات التشريعية القادمة كمستقلين، بعدما قطعت عليهم طريق الترشح كمناضلين بألوان حزب البديل الديمقراطي، ولن تسمح للحزب الجديد بالميلاد والتواجد فقط، بل ستلاحق جميع أنصاره ورموزه لإعدامهم سياسيا وانتخابيا، يقول اليازغي.