نشرت الصباح في عددها اليوم أن مستشارا جماعيا ينتمي إلى حزب رئيس الحكومة تم إيقافه متلبسا بالفساد في أحد منازل شاطئ مولاي بوسلهام رفقة خليلته. ولم تمر إلا ساعات على التوقيف حتى أفرج عنهما، بعدما تحركت الهواتف وتكثفت الاتصالات، تضيف “الصباح”، وذلك وسط استغراب الجميع في الشاطئ المذكور.