تسريبات انتشرت بعد انتهاء الاجتماع الذي أجراه بنكيران مع ادريس لشكر كشفت عن رغبة ادريس لشكر تسلم حقيبة وزارة العدل فيما تشبث الحبيب المالكي الذي رافقه للاجتماع برئاسة مجلس النواب، وأن القياديين الاتحاديين لم يخبرا حزب “الوردة” بفحوى اللقاء الذي جمعهما مع بنكيران واكتفى ادريس لشكر بالتصريح أنه هو شخصيا غير معني بالاستوزار.