كشفت مصادر دبلوماسية إسبانية، أن المسؤولين الإسبان اشتكوا لنظرائهم المغاربة من هيمنة فرنسا على المشاريع الكبرى في المملكة، بالرغم من أن إسبانيا استطاعت أن تصبح الشريك التجاري الأول للمغرب، وذلك بالتزامن مع قيام رئيس الحكومة الإسبانية “ماريانو راخوي” بزيارة رمزية للمغرب تحافظ على عرف إسباني.