قالت العديد من وسائل الاعلام التونسية، أن الديوان الملكي المغربي أرسل برقية تهنئة للضابط التونسي “ثامر بديدة” ، بعد الانجاز الذي حققه وكبد إسرائيل خسائر بالمليارات.
ولم يتضح إن كان الخبر الذي تم نشره مجرد كذبة أبريل أو حقيقة، حيث قالت وسائل الاعلام التونسية أن الضابط تامر إستطاع كشف وجود مواد كيماوية ضارة في الواقيات الصدرية من الرصاص التي صنعتها إسرائيل، وعلى إثر ذلك تم سحب إحدى الرخص الدولية من هذه الواقيات وهو ما ما كبد الشركة المصنعة الاسرائيلية ملايير الدولارات.