أكد محمد حصاد، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، في لقائه بالنقابات الست، أول أمس الأربعاء، أنه سيحل مشاكل القطاع وسيهتم بنساء ورجال التعليم، وذلك من أجل أن تكون للمدرسة مردودية جيدة، وأن الإصلاح يجب أن يصل للقسم والتلميذ، عبر معالجة كل القضايا المطلبية والتربوية ابتداء من الدخول المدرسي المقبل، كالاكتظاظ، بحيث التزم بالعمل على تخفيفه في أفق القضاء عليه عبر عملية توظيف استثنائية لسد الخصاص الحاصل في الموارد البشرية، وأنه سيعمل على إعادة هيكلة الأكاديميات.