المرأة

الريبوت الذكرى الجنسى يغزو الاسواق و يعوض الرجال في المعاشرة الجنسية

حقائق24

فى بعض الاحيان عندما اسمع عن محاولات العلماء للتواصل الي صناعه نوع من الروبوت يحكى تصرفات البشر لا استطيع ان احدد على هذا نوع من التقدم العلمى او التعدى على الطبيعيه البشريه التى خلقها الله بتاكيد مهما حاول الانسان الوصول الى النموذج الذي يحاكى الطبيعيه البشريه لن يستطيع الوصول الى شئ لن يحل الربوت مكان الانسان مهمها وصل به التقدم .

 

هناك العديد من الاختراعات التى تستطيع القيام مثلا بشغل المنزل حيث يتلاقى الربوت الامر او يتم برمجته على اعداد الطعام او المشروبات او التنضيف او الرد علي الهاتف يمكنه التحدث وفق لبرنامج محادثه تم اعداده كل اشياء تم اعداده من اجل محاكاه الطبيعيه البشريه او القيام بالاعمال فى المصانع والشركات فى محاوله لااحلال الربوت مكان الايد البشريه .

 

ولكن بتاكيد لتلك الاجهزة عمر افترضي من الوارد ان تتعطل بشكل مفاجئ او تصاب باى فيروس فى اى وقت وماذا سوف تكون النتيجه كارثيه بتاكيد .

 

وفي اخر ابتكارات يريدون ان يقومون بها وردت اليهم فكرت ان يتم تصنيع روبوت يمكنه ان يقيم علاقه جنسيه ولكن كيف سوف يكون ذلك وهو بتاكيد يفتقد الى الاحساس والمشاعر التى توجد فى البشر من اجل القيام بتلك العمليه التى تكون حسيه اكثر منها غريزه، والى اين سوف يصل الامر بهم بعد ذلك.

 

فى الحقيقه تلك ليست اول محاوله للقيام بتصنيع دوميه جنسيه حيث هناك بالفعل دميه جنسيه تم تصنيعه من السيلكون تشبه جسم المراه بكامل التفصيل من اجل حل مشكله تاخر الزواج ولكن فى الحقيقه ان تلك النوعيه من الاختراعات سوف تسبب مشاكل كبيره جدا اكثر مما تحل يجب عدم التدخل فى الاشياء التى تتعلق بمشاعر الانسان وغرائزه لان اى اختراع خاص بتلك الاشياء سوف يؤدى الى حدوث خلل فى العلاقات التى توجد بين البشر وهى اساس حتى حياه ولايجب ان يقترب اى شئ لتلوثها حتى لوكان نوع من التقدم العلمي .

حقائق 24

جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى