رضوان أجلول
نفى مصدر مقرب من حزب التجمع الوطني للأحرار بجماعة سيدي نفيا قاطعا حول ماروج له محليا من اخبار مفادها وجود انقلاب داخل الحزب، بالاضافة الى خلافات حول التحالفات بين حزب الحمامة متصدر الانتخابات الجماعية والاحزاب المنافسة.
وأكد ذات المصدر ان الامور تجري على مايرام في احترام تام لجميع الامور القانونية التي ينص عليها الدستور من اجل خلق مجلس متكامل يسهر على خدمة الشأن العام.
وأضاف ذات المصدر ان مروجي الاخبار والاشاعات هم فقط اعداء النجاح واعداء الحزب، مشددا على ان حزب التجمع الوطني للأحرار حريص على ضرب مروجي الاخبار بيد من حديد.
وتجدر الإشارة إلى أن حزب اخنوش إكتسح المشهد السياسي وطنيا ومحليا، بحيث استطاع كسب 14 مقعد بنسبة 3000 صوت.