غريق “واد سوس”.. صوروه ولم ينقذوه

rr

صوروه ولم ينقذوه”، “والله حتى مشا”.. كانت هذه العبارة التي وثقت المراحل الأخيرة من حياة شاب جرفته السيول، أمام أنظار نفر من الأشخاص، وقفوا يراقبون المياه تبتلعه.
الشاب “عمر” لم يقدر حجم خطر المغامرة التي خاضها، وهو يحاول رفقة شخص آخر عبور الوادي، ومعاكسة التيار، لتجرفه المياه في لمح البصر، وهو الذي ظن أنه قادر على مغالبة المياه، التي جرفته وعربته، في حين نجا مساعده في مغامرة اجتياز الوادي.. ليختم المتحلقون مشاهدتهم بالحولقة..

“الأحداث المغربية””

أترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *