عبد الحليم الحيول / حقائق24
انتهت أول أمس الخميس مغامرة جنسية فاضحة لأم و ابنها بعمالة مولاي يعقوب على يد عناصر الدرك التابعة للمنطقة، تكشف عن ضلوع الطرفين في زنا محارم اعتيادي مشمول بالرضى و القبول.
و أكدت مصادر “حقائق24” أن عناصر الدرك الملكي تلقت شكاية من والد الشاب البالغ من العمر 22 سنة مفادها أنها تتعرض للابتراز من طرف ابنها، و لدى الشروع في الاستماع إليها في محضر قانوني عدلت الأم عن اتهام ابنها معترفة أمام دهشة عناصر الدرك بضلوعها طوعا في ممارسة زنا المحام مع ابنها.
و كشفت المصادر أن الشاب عاش لسنوات بعيدا عن والدته، غير أن عودته رمت به في حضن الوالدة بشكل مختلف، حيث نجحت في استمالته جنسيا، قبل أن يبدأ في ابتزازها باسم تلك العلاقة المحرمة.
و تبعا للمصادر فإن الوالدة خضعت لرغبة ابنها و مكنته من بعض ما تملكه، لكن أطماعه سببت في خلافات انتهت بكشف المستور.
هذا وتم الاحتفاظ بالمتهمين رهن تدابير الحراسة النظرية في إطار البحث الذي تجريه النيابة العامة المختصة.