أعلن المركز الأمريكي للدراسات الصحية، أن الشواذ والمتحولين جنسيا معرضون لمشكلات صحية أكثر من غيرهم، وذلك للمرة الأولى منذ تدشينه في عام 1957.
ونشر الباحثون على الإنترنت في دورية “جاما إنترنال ميدسين”، أنه بوجود نحو 69 ألف مشارك، كشف المسح عن أن الشواذ وثنائيي الجنس البالغين أكثر عرضة للإبلاغ عن ضعف في الصحة الجسدية والعقلية.
وأشات الدراسة إلى أن الشواذ يستهلكون بشكل أكبر الكحوليات والسجائر، نتيجة ضغوط تعرضوا لها على الأرجح نتيجة التمييز، فيما أوضح المسح إن الشواذ أكثر عرضة من غيرهم في الإبلاغ عن الإفراط في التدخين أو الشراب.