توصلت منظمة “ما تقيش ولدي” بشكاية من أسرة معاق ذهنيا تعرض لاغتصاب واعتداء جنسي وبرأت المحكمة ساحة مغتصبه،ولم تفهم أسرة الضحية سبب ذلك ، والمنظمة إذ تستغرب ذلك الحكم وتلك التبرئة تندد أصلا بفعل الاعتداء وتعتبر حالة الضحية كحالة الطفل المغتصب تشمئز من الأفعال الوحشية التي تختار من ليس باستطاعته الدفاع عن نفسه.
و تلمس منظمة “ماتقيش ولدي” من القضاء المختص إعمال مسطرة المراجعة متى كان ذلك ممكنا، وتتوجه للسيد وزير العدل بطلبها قصد التدخل إنصافا للضحية وذويه.