تناقلت العشرات من الصفحات الفايسبوكية في 24 ساعة الماضية منشورا يدعو إلى توسيع الشركات المعنية بحملة المقاطعة لتشمل الأسواق الكبرى التابعة لمرجان.
متزعمو هذا المطلب برروا الأمر بضرورة التضامن مع “مول الحانوت” الذي يتعرض منذ سنوات للتضييق عليه في قوته اليومي عقب التناسل المستمر للأسواق الكبرى داخل المدن، حيث دعوا جميع المغاربة إلى التبضع من عند أصحاب الدكاكين الصغيرة ومساعدتهم على العيش الكريم بدل التوجه إلى “مرجان” الذي يدر على المجموعة الاقتصادية التي تملكه أرباحا بالملايين يوميا.