الكتابة عامة والشعر خاصة هو خلاصة التجارب الانسانية، وهو مصدر المعارف الإنسانية، ووعاء ثقافي لا غنى عنه لهذا اطلق عليه العرب لقب “ديوان العرب”
من هذا المنطلق ، تم غرس شتلة لرابطة كاتبات المغرب،ليكون لها فرع خاص بمدينةاكادير.
هذه الرابطة النسوية التي بالعزيمة و الإصرار أنبتت جذورها في بقاع المملكة، لتصبح للكاتبة المغربية صوت يسمع في مختلف المجالات الثقافية. و التي وصل صداها إلى خارج بقاع المملكة المغربية.. و ذلك لمد شعلة الكتابة و الأدب إلى كل امرأة مغربية خارج البلاد تسعى الى رفع الثقافة المغربية و جعلها في أولى المراتب.
هذه الإضافة الراقية لمدينة أكادير التي كانت تحت إشراف اللجنة التحضيرية، حطت الرابطة رحالها تحت حضور رابطات كاتبات المغرب و الأستاذة سناء زهيد عضوة مجلس حكيمات الرابطة، أسست الشعلة ليتم إنتخاب المكتب الذي تحت إشرافه سترى مدينة أكادير نورا إبداعيا نسويا بإمتياز و حملة نهوض بالثقافة الأدبية بالمدينة.
والذي جاء على الشكل التالي :
الرئيسة ملكة كجيل
نائبة الرئيسة خديجة كربوب
الكاتبة العامة مليكة الحيان
نائبتها امينة عمار
امينة المال ام الغيث بلقيس
نائبة امينة المال فتيحة مفتوح
المستشارة سعداني شيخ ماء العينين.