حقائق24/أكادير
فجر اختيار المغرب تنظيم كأس العالم للأندية في فبراير المقبل جدلا بخصوص ملعب أكادير الكبير حيث الولوج إليه عبر مسالك أتربة وغبار متطاير سخطا عارما وغضبا شعبيا علي مواقع التواصل الاجتماعي.
ورغم التجربة السابقة لكأس العالم للأندية التي احتضنها ملعب اكادير، فإن محيط الملعب الذي كلف الملايير ما يزال في وضع مقزز يثير اشمئزاز كل من يحضر إلى الملعب، او يدلف تجاهه، حيث ان وضعه ما يزال علي حالته المثيرة للاستغراب رغم مرور نحو عشر سنوات علي تدشينه.
ومما يثير استغراب رواد مواقع التواصل الاجتناعي أن محيطه استفاد من عقاراته محظوظون وجهات لم تنجز فيه أي مشروع رياضي إلى اليوم، جلهم من السياسيين وأشباههم في قطب الرياضة بالمنطقة.