أفادت يومية “المساء” أن محمد حصاد باشر أول اللقاءات التي سطرها مع كبار المسؤولين في قطاع التربية الوطنية والتكوين المهني بعد تولية حقيبة التعليم في حكومة العثماني.
ووفق ما كشفته مصادر مطلعة، فإن حصاد الذي تعهد “بعمل ميداني من أجل تجديد المؤسسات التعليمية وتمكين التلاميذ من الظروف الملائمة للتربية”، سيطلب من كل مسؤول تقريرا مركزا، وآنيا، حول المشاكل المطروحة من أجل وضع خلاصة عامة ستشكل أرضية للاشتغال.
حصاد بدأ في “استنطاق” كبار مسؤولي التعليم وسط حديث عن إعفاء ات مرتقبة، حيث لم تستبعد مصادر اليومية أن تشهد الوزارة حركة تغييرات واسعة على مستوى المدراء المركزيين وبعض كبار المسؤولين بالوزارة .