حقائق 24 – الرباط
يبدو أن متاعب مصطفى بنعلي، نائب الأمين العام لحزب جبهة القوى الديمقراطية الذي يتولى منذ وفاة التهامي الخياري مسؤولية تسيير الحزب، يبدو أن متابعه تتوالى يوما بعد يوم.
إذ أفادت مصادر مأذونة موقع “حقائق 24” أن بنعلي ومعه مدير جريدة المنعطف اليومية الناطقة باسم الحزب قد توصلا اليوم باستدعاء من طرف مفتش الشغل بمدينة الرباط، على خلفية الظروف “المهينة” والتعامل “اللامهني” الذي يعيش تحت رحمته صحافيو المنشأة الصحفية المذكورة.
ذات المصادر أشارت بالخصوص إلى معاناة صحفيي جريدة حزب جبهة القوى الديمقراطية من “عدم تقيد إدارة الجريدة الحزبية بالمقتضيات القانونية المنصوص عليها في “الاتفاقية الجماعية الإطار للصحفيين المهنيين” الموقعة بين الفيدرالية المغربية لناشري الصحف والنقابة الوطنية للصحافة المغربية. خصوصا منطوق الفصل الثامن منها الذي ينص حرفيا على أنه “لا يمكن أن يقل الراتب الخام للصحفي عن 5800 درهم” وهو المبلغ الذي يعتبر حلما بالنسبة لأغلب الصحفيين المهنيين المشتغلين في هيئة تحرير يومية المنعطف التابعة لحزب جبهة القوى الديمقراطية.
وأفاد مصدر موثوق من حزب “الزيتون” أن صحفيي المنشأة الإعلامية التابعة للحزب قد إشتكوا لمفتشية الشغل بالعاصمة الرباط تهرب إدارة جريدة “المنعطف” اليومية من التصريح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وهو تصرف خطير من قبل الأمانة العامة لحزب يدعي النضال في خدمة المواطنين، على اعتبار أن هذا التهرب سيحرم خزينة الدولة بدون شك من مداخيل مهمة، علاوة على ما يترتب عنه من حرمان الصحفيين من الاستفادة من التعويضات المصروفة من قبل الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وكذا من التغطية الصحية.
إذ أفادت مصادر مأذونة موقع “حقائق 24” أن بنعلي ومعه مدير جريدة المنعطف اليومية الناطقة باسم الحزب قد توصلا اليوم باستدعاء من طرف مفتش الشغل بمدينة الرباط، على خلفية الظروف “المهينة” والتعامل “اللامهني” الذي يعيش تحت رحمته صحافيو المنشأة الصحفية المذكورة.
ذات المصادر أشارت بالخصوص إلى معاناة صحفيي جريدة حزب جبهة القوى الديمقراطية من “عدم تقيد إدارة الجريدة الحزبية بالمقتضيات القانونية المنصوص عليها في “الاتفاقية الجماعية الإطار للصحفيين المهنيين” الموقعة بين الفيدرالية المغربية لناشري الصحف والنقابة الوطنية للصحافة المغربية. خصوصا منطوق الفصل الثامن منها الذي ينص حرفيا على أنه “لا يمكن أن يقل الراتب الخام للصحفي عن 5800 درهم” وهو المبلغ الذي يعتبر حلما بالنسبة لأغلب الصحفيين المهنيين المشتغلين في هيئة تحرير يومية المنعطف التابعة لحزب جبهة القوى الديمقراطية.
وأفاد مصدر موثوق من حزب “الزيتون” أن صحفيي المنشأة الإعلامية التابعة للحزب قد إشتكوا لمفتشية الشغل بالعاصمة الرباط تهرب إدارة جريدة “المنعطف” اليومية من التصريح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وهو تصرف خطير من قبل الأمانة العامة لحزب يدعي النضال في خدمة المواطنين، على اعتبار أن هذا التهرب سيحرم خزينة الدولة بدون شك من مداخيل مهمة، علاوة على ما يترتب عنه من حرمان الصحفيين من الاستفادة من التعويضات المصروفة من قبل الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وكذا من التغطية الصحية.
