أخبر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، مقربين منه في الأمانة العامة لحزبه بأن حصة حزب التقدم والاشتراكية من المناصب الحكومية لن تتجاوز منصبين، انسجاما مع عدد المقاعد المحصل عليها في استحقاق 7 أكتوبر.
ووفق الخبر ذاته، فإن نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب “الكتاب”، رفض الاستوزار، وذلك بهدف فتح الباب أمام وجوه جديدة، وإسكات كل الأصوات، من داخل الحزب وخارجه، التي تتهمه بالتجول بين الحكومات طيلة 20 سنة.